لم أكن من أصحاب المدونات و لكن من أحد المتابعين لها بشكل مستمر و غالباً ما تصلني رسائل إلكترونية تشير إلى بعض المواضيع في المدونات المختلفة فأقوم بقراءتها.
أعجبتني جميع الحملات التي تمت مؤخراً لدعم المواضيع المهمة مثل الخمس دوائر و .. و .. و أخيراً موضوع التعليم المشترك. سؤالي هو: أين القائمين على هذه الحملات من موضوع تأبين الارهابي مغنية الذي قام به بعض الخونة و الذي يفترض انهم من أبناء هذا الوطن و الأدهى و الأَمَر أن نائبين من نواب مجلس الأمة الكويتي تبنوا هذا التأبين و مع كل هذا فغالبية المدونون شغلهم الشاغل دعيج الشمري و بيان جمعية الإصلاح!!!!! و لا يريدون التطرق لموضوع مجلس العزاء المقام على أرض الكويت لمجرم إرهابي قام بترويع الكويتيين عام 88.
هذه القضية اهم بكثير من التعليم المشترك و لا يخفى علينا أسباب تهوين بعض المدونين لموضوع تأبين المجرم مغنية و الخونة الذين يسمون أنفسهم حزب الله الكويتي! عبدالصمد و لاري يجب أن يعاقبوا على فعلتهم هذه و الحكومة "الرشيدة" هي من يجب أن يعاقب هؤلاء و شاكلتهم على تحديهم لمشاعر الشعب الكويتي.
إلى متى نخشى التطرق اليهم بشكل مباشر حتى لا يقال عنا بأننا عنصرييين أو طائفيين أو نثير فتنة و هم من يقوم باستفزازنا بأفعال مشينة مثل هذه يوماً بعد يوم. قامت الدنيا و لم تقعد على مسلسل تلفزيوني تطرق للواقع المر و نحن علينا التزام الصمت امام موضوع التأبين؟؟! لا و ألف لا و من لا يحترم أهل هذا البلد الطيب فليتركه و ليلحق بالحزب الذي يطبل له.
أعجبتني جميع الحملات التي تمت مؤخراً لدعم المواضيع المهمة مثل الخمس دوائر و .. و .. و أخيراً موضوع التعليم المشترك. سؤالي هو: أين القائمين على هذه الحملات من موضوع تأبين الارهابي مغنية الذي قام به بعض الخونة و الذي يفترض انهم من أبناء هذا الوطن و الأدهى و الأَمَر أن نائبين من نواب مجلس الأمة الكويتي تبنوا هذا التأبين و مع كل هذا فغالبية المدونون شغلهم الشاغل دعيج الشمري و بيان جمعية الإصلاح!!!!! و لا يريدون التطرق لموضوع مجلس العزاء المقام على أرض الكويت لمجرم إرهابي قام بترويع الكويتيين عام 88.
هذه القضية اهم بكثير من التعليم المشترك و لا يخفى علينا أسباب تهوين بعض المدونين لموضوع تأبين المجرم مغنية و الخونة الذين يسمون أنفسهم حزب الله الكويتي! عبدالصمد و لاري يجب أن يعاقبوا على فعلتهم هذه و الحكومة "الرشيدة" هي من يجب أن يعاقب هؤلاء و شاكلتهم على تحديهم لمشاعر الشعب الكويتي.
إلى متى نخشى التطرق اليهم بشكل مباشر حتى لا يقال عنا بأننا عنصرييين أو طائفيين أو نثير فتنة و هم من يقوم باستفزازنا بأفعال مشينة مثل هذه يوماً بعد يوم. قامت الدنيا و لم تقعد على مسلسل تلفزيوني تطرق للواقع المر و نحن علينا التزام الصمت امام موضوع التأبين؟؟! لا و ألف لا و من لا يحترم أهل هذا البلد الطيب فليتركه و ليلحق بالحزب الذي يطبل له.
هناك تعليقان (2):
اتصدق
لو مانعين مطربه خليعة
من الغناء
في هلا فبراير
جان شفت الناس تحركوا اكثر
!!!!
صاجه
الربع اشتطوا على مواضيع أنا أعتبرها
وايد أقل أهمية من موضوع عبدالصمد و لاري.
و المشكلة أن حجتهم انهم ما يبون يشعللونها زياده بس اللي اهم مو قادرين يستوعبونه انها اشتعلت من اول ما صارت و بنظري ان محد له عذر في السكوت على هذا الأمر و ان صمتهم بحد ذاته كان استفزاز
إرسال تعليق