عســاكم مـن عــواده

رمضان جاء...
ورمضان رحل

عسى ان شاء الله تبقى ويانا معانيه

عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير
تعودونه كل عام بصحة وعافية ورضى الرحمن

أعلنت المصادر الرسمية أن غدا يوم الثلثاء أول أيام عيد الفطر السعيد.

كل عام وانت بخير ان شاء الله يا حسين الفضالة
ما لنا الا ندعي لك ولأهلك
حسبي الله ونعم الوكيل


كويت نيوز :
الخرافي : "افكر في اعتزال العمل السياسي"

عيديتي وصلت مبكر!!!
D=

الإنتــاجيـة ورمـضــان

هل تتوقف الحياة برمضان؟ الا نحتاج انجاز المعاملات بهذا الشهر الفضيل؟ هل يقف بيع المركبات وتسجيلها؟ وتقف القضايا والحاجة لها بالمحاكم؟ ولا تحتاج مراجعة قسم الرواتب في مقر عملك حين توقف راتبك؟ حاجات البلد كثيرة ولن تحصى.

تعودنا على عدم المبالاة في روتين الدولة القاتل للتنمية ووقف المصالح (الصغيرة اما "المصالح" الأخرى توقف الدولة وهي لن تقف). خصمنا الحق من أنفسنا في الأشياء التي نقدر تحمل عدم انجازها حتى بعد العيد. لكن الحياة لن تقف بسبب تسيب دولة بأكملها! المظفون الغير مجازين اداريا مجازين نفسيا. أبسط الردود "مرنا باجر" و"باجر" يدري انه لن يتواجد.

لن أخاطب صغار المظفين لأن لهم من يدريهم -أو المفروض ان يديرهم- لكن كل ما تنظر الى أعلى تتضح لك الصورة أكثر عن سبب التسيب.

رمضان ليس السبب فالعمل عبادة ومساعدة المسلمين واجب قبل أن يكون إجباريا حين تقتاض راتب بمقابلة! غير رمضان هناك الأعياد. غير الأعياد هناك الصيف. "من صجك تلقا أحد بالصيف؟ ما لك أمل تخلص حاجتك الا ورا الصيف" الرد السنوي المعتاد. الشتاء موسم بر. حتى العطل الصغيرة اضطرينا "نرحلها" الى السبت (بعدين رحلنا السبت) بسبب العرف بتسيب الدولة وعدم الدوام بالأيام التي تكون بين العطلة واجازة نهاية الاسبوع.

ولا زال هناك من يكذب على الناس في تحويل الكويت الى مركز مالي

الانتاجية تقارب الصفر بأشهر كاملة هنا وهناك. المستثمر الخارجي يتحمل قوانينك العوجاء أم عدم احترامك لها أم عدم الانتجية أم الاحباط العام أم ماذا بالضبط!؟ أبناء البلد يتجهون من فترة الى التجارة بالخارج فلا تنتظر قدوم الأجانب.

يالله ما عليه... ما بقى شيء
قصدي على رمضان مو الدولة

الموت لهاري بوتر

الخبال خبال

يقابل كل تطرف تطرف آخر



ولا يجب علينا تسجيل النقاط فقط ضد التيار الذي لا نتفق معه
من باب المصداقية لا المجاملة

فأنا ضد التيار "السياسي" المتلون بالدين لكن الدين ذاتة له كل الاحترام

-------------
الهدية من البوست اللي فات
هنا

------------------

نبارك للموظفين والمتقاعدين والطلبة والمقيمين "بالزيادة"

صبرتوا وتحققت أمانيكم بزيادة رقم 9 ورقم 6 على أرقامكم
:)

للـــــــه ثم للانسانيــة

هدية بالأسفل
-------------------

الكلام سهل لكن الفائدة بالتطبيق. الكل يتذمر لكن القليل من يفعل. والأشياء بمبادئها ليس بحجمها. الابتسامة بوجه أخاك المسلم صدقة لكن قبل الفطور الأغلبية العظمى مكشره وتقود السيارات بشكل انتحاري. جرب الهداوة بهالشهر الفضيل وفوت للناس كم مرة. ناس "صائمة" وتتاجر بالعمالة المنزلية وغيرها من مساكين. على مستوانا الفردي شنو تكلفك لما تقول "شكرا" للخادمة لما تسوي اللى قله لها؟ لا تاخذها من الناحية الدينية ولا حتى الانسانية خذها من الناحية الأنانية... تصرفك هذا يسعدك انت بالدرجة الأولى ويجعلك تأمن على عيالك مع الخادمة أكثر.

شيء يحير لما ترى من يتسارع على صلاة القيام ويركن سيارته بشكل يعرقل الطريق بما يعطل مصالح المسلمين جملةً. نترحم على بساطة الربعي الله يرحمه ويغمد روحه الجنه وثم نبيع أصواتنا للفاسدين وما شبه. الكثير من المتدينين يهتم بتربية اللحى ويتعاون مع معدومي الذمم (علي الخليفة والوطن).

لنحسن تصرفنا الفردي فأثره أكبر مما تتوقعون. الخلق الحميدة والقدوة الطيبة معدية. يكفي أنها "تثبت" للناس أن البلد لم يخلي (ولن ان شاء الله) من السنعين. لن يكلفك شيء حين تتطوع من نفسك للمرأة التي خلفك بطابور الجمعية ان تسبقك. لن تنقص قيمتك حين تمسك الباب لكبير السن ليدخل قبلك وتلزم عليه أيضا. ليراك الآخرين قد يشجعهم على المثل. كن مثالا عمليا للأصلاح الاجتماعي.

أن كنا نفتقد القدوة السياسية لا يجب علينا أن نفتقد أنفسنا أيضا.

نحن البلد

للــــه للانسانية ولأنفسنا


تقبل الله طاعتكم
وعسى الله يسامحنا جميعا

واللي ثابت على خطاه... عسى حوبة البلد ما تتعداه

-----------------------------------

هدية بمناسبة العشر الأواخر من رمضان... أتمنى أن تعجبكم

اضغط هنا

التأقلم مع خدمات دولة "المركز المالي"

التأقلم مع الأوضاع نعمة ونقمة بالوقت نفسه. نعمة من الله سبحانه كي نتعايش مع المحيط والظروف السيئة بدرجة أقل من الانزعاج. ونقمة لأن التأقلم على مستوى الدولة يجعل الأغلبة تقبل الوضع السيء كأنه طبيعي ومع مرور الوقت وقلة الوعي الشعبي هو بالفعل يصبح كذلك. ويكون المستوى الأدنى لما هو مقبول هو المتوقع بالاضافة الى الانخفاض به أكثر مما يجعل التوقعات أسوء وأسوء وهذا بحد ذاته يحبح التوقع الجديد.

شرح عملي تجده بمستوى الخدمات العامة بالدولة كانت حكومية أم حتى تجارية...

في الدوائر الحكومية الرد على مراجعين "مرنا السبت" تطور الى "مرنا الأحد" ولا استغراب فلا توجد جهة مراقبة على آداء الموظفين غير مزاجهم ومزاج "مراقبهم" أو مديرهم هو الآخر.
موظفان إثنان على نفس الطاولة يردان ردان مختلفان على نفس السؤال وحين ترجع ملبيا لما طلباه تفاجأ برد ثالث لما تحتاجه معاملتك الحكومية!
بالواسطة يمكّن المستحيل وبالروتين يعرقل الحق بسبب المزاج.
الدوام الرسمي الحكومي حتى الواحدة والنصف لا يتواجدون على أماكن عملهم الساعة الواحدة ويقفل الصندوق الساعة الثانية عشرة والنصف بحجة تسكير الحسابات ولهذا السبب يمتنعون عن استقبال المعاملات واعطاء أرقام جديدة الساعة الثانية عشرة! طبعا خلك من من هو "محسوب" على المدير أو من أعلى منه والمدير يريد رضاه بما يسمى بالكويتي "يضبطه" ولا يداوم من أساس فهو مجرد اسم على كشف الرواتب.

نسأل أين مراقبة الوظف من قبل مراقبه؟ ثم نكتشف حاجة مراقبة "المراقب"! ثم نعيد السؤال بالنسبة للمراقب ثم نكتشف المدير. ثم نكتشف الوكيل المساعد والوكيل ووو! أسلوب اختيار حسب المحسوبية والولاء وغض النظر عن الانتاجية والتجاوزات لن يصنع غير هذا الوضع.

تعودنا وتأقلمنا جعلنا لا نتوقع غير هذا الآداء ونأخذه بالحسبان ونمهل خمس أيام لانجاز ما نعلم انه ينجز بزيارة واحدة. المدير يحاتج اسبوع أو أكثر لتوقيع ورقه. حتى النحت على الرخام يأخذ أقل وقت. لا بد من شخص غير موجود. "إجازة"، "باجتماع"، "طالبه الوكيل" والكذب كثير. يرجع من إجازة (فعلية) يأخذ مرضية أو غياب برضاء المدير.

تأقلمنا على المستوى المزري للخدمة العامة دون التحرك لتحسينه سمح للخدمات العامة أن تصل مستوى جديد من الانحطاط. الصحة بعد قبول عدم تجهيز الغرف بالشكل الصحيح وصلت الى مرحلة الخطر والحرائق بالمستشفيات! التعليم بعد التأقلم مع عدم التحصيل العلمي في المدارس والقبول بنظام الدروس الخصوصية وشراء الامتحانات وصلت الى شراء الشهادات العليا وعدم الفائدة من حامليها مما ينعكس على مستوى آداءهم في وظائفهم... والسلسلة تكتمل! الداخلية وتوظيف فظلة الجامعات والبنوك وتقبلنا لسلوكياتهم بالشوارع وصلت بنا الى عدم الثقة بأمن الدولة وما هب بهم من فساد وفضائح اكتشفتها دول أخرى! تأقلمنا مع توزيع المناقصات كأنه حق للشيوخ والتجار وصل بنا الى أزمة كهرباء وماء ونحن بلد يصدر الطاقة للعالم الخارجي! والحل جاء على شكل تنفيع مرة أخرى وتكتمل السلسلة!

تأقلمنا مع سوء ادارة البلد جعلنا لا نتوقع أفضل ونعتمد الأسوء. بل وحتى صاغ عدد كبير من ابناء البلد حياتهم للاستفاده منه وهذا موضوع مقال قادم ان شاء الله.

التأقلم والقبول بالخدمات السيئة والتعديات ليس فقط بالقطاع الحكومي بل والأهلي أيضا. غلاء الأسعار الغير مسبب من قبل عدد كبير من التجار لم يواجهه الا التجاهل الحكومي والغضب "الكلامي" الشعبي. معاملات لدى شركة التسهيلات التجارية تتطلب منك الذهاب لهم ولغيرهم مرات عديدة وأصبحوا جزء من النظام العام ليست بشركة تجارية والعميل هو اساس وجودها. الدولة تحمي وتعزز المصالح التجارية لمن هم محسوبين على النظام أو هم النظام ذاته.

كم حكم قضاءي صدر في حق البنوك وبالعبارة الصريحة "نصب واحتيال" و"خيانة أمانة" وإجبارهم برد مبالغ غير مستحقة (سرقة) للعملاء المختلفين؟ لا زالوا الى يومنا هذا لم يعمموا حكم القضاء على جميع العملاء فقط على من ترافع عليهم أمام القضاء أو ما شبه. معرفتهم لنفوذ ملاكهم وضعف القانون أمامهم ومدى تقبل العميل للخدمات السيئة يجعلهم يتمادون ويتعمدون على سوء الخدمة فلا شيء يجبرهم على عكس ذلك. حساب القروض بما يكسر القانون. رسوم غير مستحقة. فرض قيمة نصف دينار على تصوير كل بطاقة مدنية (!) لإجراء الإكتتاب بشركة الإتصالات الثالثة بالوقت نفسه الذي يأخذون 5 فلوس على كل سهم أي 5 دنانير عمولة على كل شخص يريد الإكتتاب بـ1000 سهم! العائلة المكونة من سبعة أشخاص مثلا تدفع للبنك 35 دينار عمولة -أي إيراد- للبنك وثم تدفع 3 دنانير ونصف لتصوير الأوراق المطلوبه للبنك. مستشارين البنزك جميعهم لا يفهمون بالعلاقات العامة أو إرضاء العملاء؟

تقبلنا لكل ما هو سيء بالدولة يثبّت المستوى السيء الذي نحن عليه وتنبؤنا الى ما هو أسوء يقبّلنا بما هو أسوء وأسوء وحتى قبل ما يحدث!

وتكتمل دوامة السوء الى أسفل بجميع المجالات التي نعيشها بالكويت.

التطبيقات كثيرة لكن السلوك واحد.

رخصتونا يا رخاص

المفقود/ حسين الفضالة

السفير الإيراني

تصريحة

يا أخي بقتوا قلنا فساد
وحنا عيال البلد وبنحارب الفساد ان شاء الله

أفسدتوا
قلنا مصرين على البوق

قسمتوا البلد
لعبتوا بتركيبته
فضلتوا الحرامي على السنع
علشان يساعدكم على السرقات والسنعين يضرونكم
يا اخي ما اكتفيتوا!؟
ناقصكم فلوس؟

لا من رياضة ولا خدمات اساسية والاقتصاد بدربة الى الهلاك
ارحمونا الله يرحمكم ويانا!

كنا درة الخليج
ولاني قايل شصرنا
فشلتونا
أحرجتونا
غثيتونا!

هي سالفة حقد على الشخص الكويتي والا شنو بالضبط؟

أكثر من ولاء الكويتي وحبة لديرتة والله ما شفت بالدنيا كلها بالرغم من الظيم اللي يشوفه!

كل ما نوصل مستوى جديد من الانحطاط تشوفون أن الكويتي كلاه تقولون "يالله خل نزيد"؟
ليش؟!
بالذمة ليش؟!

حكومتنا ضدنا ليــــــــــــــــــــــــــــــش؟!
بالأسعار واقفة مع التجار
بـ"ممتلكات الدولة" دايسة على الناس ومخلية الكبار

يا اخي نبي نحبكم
والله نبي نحبكم
ساعدونا !!!!!!

وين ما الواحد يطالع يلقى اللي يسحن الكبد!
طبعا لو الواحد ساكن بقصر ومعاملاته خالصة على مستوى الوزير ومصالحة تناطح مصالح الدولة كان ما حس هالاحساس
لكن مو كلنا شيوخ
ولا تجار
ولا عبيد شيوخ
ولا حرامية

غصب نصير حرامية؟

يا اخي مو كل البلد حرامية
ستر من الله


آخر ما وصلت فيكم
ترخصون الكويتي
بالخارج اذا الواحد فينا وقع عليه ظلم أو مسته الحاجة ما له الا السفارة السعودية والا الاماراتية!؟
الله يعطيهم ألف عافية
لكن ديرتنا وينها
حكومتنا وينها
فلوسنا وينها؟

كويتي مفقود ووزيركم يدري انه بايران ما تحركتوا؟
همكم تحرصون على نواب اللي المفروض نواب "الأمة" ما يحرجونكم
لأنكم ما تقدرون تسوون شيء
ندري
من رداكم
لكن على الأقل ورونا انكم "تبون تسوون" شيء

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

حلت مجالس على أقل من أرواح الناس
شطيتوا الحكومة وكل اقلامكم بالصحف على أقل
صرفتوا اموال الدنيا على الانتخابات وشراء الاصوات
روح بني آدم... كويتي... أب... ابن... مسلم... ما دريتوا عنها!!!

وصلت فيكم ترخصونا؟!
حسين الفضالة بعد الله منو له اذا ديرته ردية؟
اليوم حسين بكره منو!؟
يا ناس حسين ممكن يكون انت بكره لا قاله الله
والا ابوك
والا احد عيالك
والا على الاقل جارك أو رفيجك

استرخصونا الرخاص

المصفاه الرابعة لأن فيها فلوس لكم سويتوا البنك الدولي ما يفهم
لا انتوا ابو الفهامية
ما تشوفون الديرة مثل العسل!؟
والكلام داير على الضرايب... في بلد نفطي... شعبة ما تعدى حتى المليون!

انروح يعني للسفارة السعودية؟
والا ننخي شيخ اماراتي؟
تعرفون شنو النخوة؟

آه يا حسين
نتزين بالكلام عن شهداؤنا ونكذب على روحنا
وبالصجية ابوي ما يقدر ولا حتى على امي!
آه يا حسين
الله يكون بعونك
الله يكون بعون أهلك
الله يكون بعون عيالك

الله يلعن الردى والردي!

وين وصلتي يا كويت
الرجل يدمع دم
والوزير بالشاليه
والعضو يمر بيت فلان ياخذ فلوس

الفساد شيء
والتعمد فيه شيء
واسترخاص ارواح البشر شيء ثاني!

وين بتوصلونا؟

رايكم

ان شاء الله يفوز (التصميم الجديد) برضاكم

نرحب بأي تعليق وبمن يرشدنا الى الأفضل

كما نشكر أعزاءنا ومن نبهنا لبعض المشاكل بالتصميم السابق

تحت التصميم

منطقة عمال