الخرافي لــــو يجرب الصدق

أعطيكم الزبدة بالبداية علشان اللي ما له خلق يقرا: 

بالفعل الخرافي ما كان يبي يرشح نفسه لعلمه بما هو مخطط لمجلس الأمة بوجود جابر المبارك رئيسا للحكومة لكن قيل له ترا مو ناقصين السعدون بهالفتره ولك كروتك كالعادة.

بعد ما شفت الجرايد وأغلبها يلوع الكبد بصور جاسم "عراب المجلس الوطني" الخرافي والبعض كملها على كبد الكويت بتمجيد الذات الخرافية على قراره بالترشيح لمجلس أمتنا سادني التساؤل اذا يجب علي أن اكتب عن آداءه الصفري في المجالس السابقة أم عن تاريخة الأسود وتصريحاته في الثمانينات حين كان رجال الدولة في دواوين الأثنين كان هو وزيرا للمالية في بداية مشوارة لأكل الكويت بخضرها ويابسها أم عن شراءه للأصوات باللحم أم مساندته للفساد واستناده عليه أم عن أغنية "بابا جاسم" (سابقا "بابا جابر") أم ماذا بالتحديد!؟

وجدت نفسي بدلا من هذا كله أني أرغب في اعادت صياغة الهوسة المكتوبة بشكل مقال من قبل جريدة ابن الخاله.

""

|كتب كويــتي لايــعه كبــده وكويتي ثاني هم لايعه كبده وواحد بدون مو فارقه وياه|

بعين على المناقصات واخرى على التسلط، أعلن رئيس مجلس الامة السابق جاسم الخرافي ترشحه لانتخابات مجلس الأمة وكتمان الانفاس في الدائرة الثانية، ببيان تضمن الكثير من «الاستشراف والتذاكي»، وهو إذ أكد ان ترشحه من منطلق الإيمان «بأن لا زال بالبلد مال يُشفط وحرصي على شركاتي بالذات بهذه الأزمة الاقتصادية» أكد في الوقت نفسه أن قرار عدم الترشح «كان أمنية الكويتيين».
وبينما وصف الخرافي حالة التأزيم بين المجلس والحكومة بأنها «متعمدة لحاجة بنفس يعقوب» تفاءل بان «تصحيح المسيرة امر ممكن، والامل في ان تصفو المناصب العامة من مصاصي دماء الشعب أمثالي».
ومقاربة لصدور مرسوم دعوة الناخبين اليوم على ان تستقبل إدارة الانتخابات المرشحين اعتبارا من الغد، تواصلت المواقف الانتخابية، وكان لافتا ما ذكرته مصادر مقربة من النائب السابق ناصر الدويلة عن درسه الترشح تراجعا عن قراره السابق بعدم خوض الانتخابات.
الرئيس الخرافي شدد على انه يتطلع بأمل كبير أن يكون الفصل التشريعي المقبل «صفحة مكررة من 52 بصام لي وممارسة التدليس وتعزيز الخلافات والمبادرة بتنفيذ مخطط الالتفاف على الإصلاح والحياة الديمقراطية بأكملها».

واكد الخرافي أن قناعته كانت تترسخ «بأنني قمت بدوري في خدمة نفسي عن طريق خدمة السلطة خلال الفترة الماضية وفي مواقع مختلفة من التحيلق من ضمنها المشاركة بالحكومة في الوقت الذي لم يوجد به مجلس للأمة وصرحت ضد الحاجة لوجوده، واجتهدت وقدمت ما استطيع لنفسي بما يرضي الفساد ويرضي رصيدي».

وقال أنه افترى على أهل الكويت ومن أبناء الدائرة الثانية الرغبة في أن يرشح نفسه مجدد وما يريدونه بالفعل هو فرقاه «ولمست منهم أيضا بان المرحلة المقبلة قد تتغير فيها المعطيات ويتبلور فيها الوعي بالمسؤولية بشكل انضج ويدرك القادمون لمجلس الامة المقبل مخاطر استمرار النهج السابق على الديموقراطية وعلى أوضاع البلاد ولهذا لا يختاروني رئيسا مرة أخرى لفشلي بمنصب رئيس مجلس الأمة فشلا أكبر من فشل رئيس الحكومة ناصر المحمد»، سائلا الله العلي القدير أن «يوفقني في مواصلة شفط أموال الدولة ومناقصاتها برضاء السلطة حتى تعدي الأزمة الإقتصادية الحالية على الأقل...وأن أساهم قدر طاقتي في الحل الغير دستوري المخطط له».

ووصف الخرافي حالة التأزيم بين المجلس والحكومة بانها «متعمده والهدف منها إكراه الشعب بمجلس أمته، وتجهيزا للانقلاب على الدستور بعدم الممانعة من قبل الشعب».
وقال ان العلاقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية «أدخلت في نفق لم نر ضوءا في آخره، وكانت النتيجة استقالة الحكومة للمرة الخامسة، وحل مجلس الامة قبل أن يكمل عامه الاول وهي دون شك نتيجة مرغوب بها».
وتطلع الخرافي إلى ان «بالرغم من رآستي للمجلس لسنوات طويله الا اني أحاول أمرر عليكم المحاولة بالكلام عن محاولات مستقبلية مأخوذ خيرها مثل "أن نجعل من مجلس الأمة قدوة" وهلم جرى و"نموذجا في الحرص على مصلحة الوطن لنعيد للمواطن الثقة" وغيره من كلام انتخابات لم اعمل على تنفيذ أي منها بالماضي ولن أفعل بالمستقبل» ورأى أن إصلاح أوضاع السلطة التنفيذية سيكون حجر أساس «ما دام هذه الموجة الحالية فسوف أركبها».
وعن قراءته للساحة السياسية في المرحلة المقبلة قال الخرافي «أنا بطبعي متقلقس دائما واتمنى أن لا يعي أحد لذلك».
وعن مقولته «لم أبلغ رسميا 1 2 3» التي كثيرا ما رددها في المرحلة السابقة قال «فعلا أنا تحصيل حاصل في ما يهم البلد» أما عن مقولاته «غيمة سوداء وامطرت وكل عام وانتم بخير» علل الخرافي أنه من هواة الأرصاد الجوية ومحبي كروت الهالمارك الا أن منصب ابن الحكومة المدلل يدفع أفضل بكثير.
وحول عودة سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد إلى رئاسة الحكومة مجددا قال الخرافي «بالرغم من خلافي العلني مع المحمد وتدخلي المستمر في تشكيله لحكوماته لادخال أحمد الفهد وغيره (اللنك لاحقا) لكن يجب علي ان أحاول ان استغفالكم بالقول"من سيتم اختياره لرئاسة مجلس الوزراء سيكون محل تقدير أهل الكويت"».
وأكد مرشح الدائرة الثالثة المحامي محمد الدلال في تصريح صحافي بمناسبة إعلان ترشحه عن الدائرة الثالثة أن «ارادة الناخبين من اهل غزة -عفوا الكويت- هي أهم أداة لتحقيق التغيير» وحث الناخبين على معرفة مرشحيهم جيداً ومدى اتقانهم للدبكة.
وأكد الدلال ضرورة ايجاد اجواء حقيقية من التفاؤل الجاد بالمرحلة المقبلة «فغزة -عفوا الكويت- لا تزال بخير وقد مررنا كأخوان مسلمين -عفوا ككويتيين- بظروف اسوأ بكثير مما نحن عليه ولكن بفضل الله وبعزم اهل غزة -عفوا الكويت- بكل اتجاهاتهم وانتماءاتهم خرجنا بحال افضل وتجاوزنا المحن وان كانت بدون ناصر الصانع».
وبين الدلال أن من أهم الأولويات التي سيتناولها من خلال برنامجه الانتخابي القضايا التي يعاني منها شباب غزة -عفوا الكويت- اليوم على مختلف المستويات سواء في التوظيف أو نشر الوعي أو إيجاد البدائل للحجارة بالرمي للاستفادة من تلك الطاقة اليدوية.
وقال «سأعكف خلال الأيام المقبلة على التواصل مع أبناء الضفة ومناقشة برنامجي الاستشرافي معهم وأتمنى ألا يبخلوا علينا بملاحظاتهم (لا تحاتي)  فهم المصدر الأساسي (ندري) لما سنستغله من قضايا لتكسب حدسي والنائب منا هو الممثل عليهم في نهاية الأمر» آملا أن تكون ذاكرة الناخبين ضعيفة.
وأكد النائب السابق مرشح الدائرة الثانية عبداللطيف العميري ضرورة تضمين البرامج الانتخابية لاي مرشح القضايا التي تهم وتلامس طموح الشارع الكويتي، مشيرا إلى اهمية تضمينها أيضا آليات للتطبيق وحلول المعالجة.
وقال العميري خلال استضافته في برنامج «أمة 2009» على تلفزيون «الراي» أول من أمس ان بصمات المرشح وتوجهه يجب ان تنعكس على برنامجه الانتخابي « كما فعل التجمع السلفي الذي ادخل تعديلات على مشروع الاستقرار المالي، حيث تبنى مقترح القرض العادل، بعد استفتاء وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية ومؤذن مسجد قطعه سته بدلا من أي إقتصادي متخصص»، مشيرا إلى ان الوزير احمد باقر "أبو المعكرونية" «رأيه تضامني مع الحكومة، ولا يمثل التجمع بس مخلينه لوقت الحاجه» في اشارة منه إلى اقرار قانون الاستقرار المالي بمرسوم ضرورة، مبينا ان جميع الكتل لم تكن تعترض على مشروع الاستقرار المالي من حيث المبدأ، كونه ضرورة ويتماشى مع ما يتعرض له الاقتصاد من ازمة عالمية انعكست عليه، الا ان الجميع اراد ادخال تعديلات حسب رؤاه، موضحا ان التجمع «بريء من هذا القانون على وضعه الحالي (على هذه أشكرك)، ومع عدم الاخذ بتعديلات المجلس».
واكد العميري «ترفعه عن السجال مع نواب سابقين» وتساءل «هل المعارضة تعني الصراخ والعويل (شدعوه أسيل!؟)» وخاطب النائب السابق الدكتور وليد الطبطبائي بقوله «نحن اول من ساءلنا الشيخ ناصر المحمد ولم نتقاض من الحكومة فلسا واحدا (قوية!!! شقصدك؟ ان الطبطبائي راعي شواطئ كانكون العارية ما له مصداقية كمتدين؟)».
ورأى العميري ان موالاة الحكومة ليست «منقصة» ومعارضتها ليست «مفخرة»، لافتا « تلمسنا هموم المواطنين المدينين وتبنينا مشروع قانون القرض العادل».

من جهة اخرى، قالت مصادر مقربة من النائب السابق الجنرال الخيال المصرّح يمينا ويسارا ناصر الدويلة انه يدرس خوض الانتخابات عدولا عن قراره السابق بعدم الترشح، ومن المتوقع ان يعلن عن قراره اليوم.
واكدت مصادر وزارية رفيعة المستوى لـ «كويــتي لايــعه كبــده» ان مرسوم فتح باب الترشيح لعضوية مجلس الامة سيصدر يوم الانتخابات لاستقبال المرشحين لمدة ساعة وربع للتعمد بالربكة.
واشارت المصادر الى ان وزارتي الإعلام و الداخلية ابلغتا قطاعاتهما المختصة للاستعداد فور اعلان المرسوم.

""

ملاحظة: سوف يتم تدعيم النقاط المذكورة بروابط لما يصير لي خلق.

كما ان هناك مقالات ومانشيتات أخرى تحتاج اعادة صياغة مثل افتتاحية جاسم بودي بالذات الخرافية من نفس الجريدة والعدد وغيرها لكن نكتفي اليوم.

بالمناسبة...

وينكم يا القائمين على no4kharafi.com ؟!؟

هذا وقتكم.

اللي يعرف بيجر أحد منهم يحط له 911

وقولوا لهم ندري ان الخرافي مثل التلوث البيئي موجود بكل مكان ومدعوم من السلطات العليا

لكن يجب علينا ان نسمعهم صوت الشعب